احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

أسرفتُ في الإيجابية !

I can and I will.:
لطالما أحببت تلك العبارات التي تشحذني بالطاقة وتُشعرني بالقوةولطالما أحطت نفسي بها عند رأسي قرب السرير على الجدران خلفيات للجوالأتغنى بها , أُغردُ بها ,أبعثها رسائل للناس علها تُرمم فيهم ضعفاً تحميهم من عثرة , تُنقذهم من حُفرةتبث فيهم الأمل وحب الحياة \ومن منا لا يحتاج إلى ذلك بين فينةِ وأخرى ؟من مُنطلق بشريتنا وضعفنا وتباين أحوالنا فكُلُنا ! ..إلا أنني أعترف أسرفت في الإيجابية وأسرفت في الإعتداد بنفسي قد تتسائلون وهل لذلك حد أو هل تُكرهُ فيه الزيادة ؟المُشكلة ليست ... اقرأ المزيد

Articles

معركتك الحقيقية !



/
‏أدركت أن معركة الإنسان الحقيقية مع نفسه فقط
أما بقية العوامل من ظروف وأشخاص وحوادث ..الخ
فهو الذي يعطيها قيمةً وحجماً ومساحة تأثير في حياته
/
‏1- إلى العالقين ... اقرأ المزيد

Articles

إختر ملفاتك !!

إختر ملفاتك !
:::::::
يقال بأن العقل كالسائق
يجب ان تخبره تحديدا الى اين يذهب
والا ستتعب !
/
استنادا على التشبيه السابق
يقول د.ابراهيم الخليفي
السائق (اللي هو عقلك)
اما أن يكون متمرس ومحترف
أو
قليل المران
وعليه ..
كل ما مرّن الانسان عقله
انه يكون طوعه
ويلزم الأفكار اللي هو يبيه يلزمها
كل ماكانت حياته افضل
/
‏تطبيقات هالشي كثيييرة وعظيمة !
في ناس لشدة ماهي مسيطرة على تفكيرها
ممكن توصل لمرحلة انها تنصرف حتى عن الماديات ... اقرأ المزيد


Articles

[ .. لست الذي تقولين !!

،
‏عجبت لتصوراتنا الذهنية
كيف أن لها القدرة والقوة على التحكم بمشاعرنا وتصرفاتنا وردود افعالنا !
،
‏ذات الموقف وذات الحدث
بمجرد أن تتغير نظرتك إليه
وصورتك عنه
تكون انسانا آخر !
،
الخنساء التي بكت وتقطعت حزنا على أخوها صخر
هي الخنساء التي فقدت أولادها الأربعة فقالت :
الحمد لله الذي شرفني بقتلهم !
،
كم كنا ضحايا لتصوراتنا الذهنية ؟
وكم أنفقنا من اوقات ومشاعر
على أبواب أفكار وتصورات سوداء
قاصرة
ومتوهمة ؟
/
‏المسألة ... اقرأ المزيد

Articles

نحن لا نشقى من أقدارنا ..





نحن لا نشقى من أقدارنا خلال رحلة الحياة ..فأقدارنا مفصلة على قدر مقاسات احتمالنا " لا يكلف الله نفساً إلا وسعها "إلا أننا حينما نُحمٌل أنفسنا أوزاراً ليست بأوزارناونشغل بها ليلنا ونهاراً وأفكارنا حتى تصير جزءاً مناثم نحاول أن نرتدي ثياب الإحتمال فلا شك سنجدها قد ضااقت وضاقت إذا لم تنفجر !!\
تُرى ..مالذي يجعل أحدنا يبكي على شيء مضى وانتهى منذ عقود !يسرد أحداثه على نفسه كقصةٍ ما قبل النوم !فإذا ما استيقظ يقول مهلا !!علامَ نمت ليلاً ؟؟ آه صحيحعلى ... اقرأ المزيد

Articles

النملة الهاربة ! ~

,





تخيل! وأنت جالسُ ُ تحتسي كوب قهوتك جاءت إليك نملة مذعورة !تستجير بك من جيش من النمل يلاحقها وينوي الفتك بها !فَطَمأَنَتها ..,وَوَعَدتها بالحماية وبأن تكفيها شرهم وبأنهم لن يمسوها بسوء فصدقتك َو وَقَفتٌ بقربك  ..السؤال الأول :كيف ستختبر ثقة وإيمان هذه النملة بك وبوعدك؟هل ستضرب جيش النمل بمجرد أن يظهروا من بعيد ؟أم ستُدخلها منطقة القلق وستنتظر حتى يقترب النمل لترى رد فعل النملة ؟وما إذا كانت بالفعل وكلت الأمور إليك ؟
\نتابع القصة ..,وبينما كانت النملة واقفة بقربك ولائذة بحماك ... اقرأ المزيد